شهدت أجهزة الحاسوب الشخصي تطورًا كبيرًا مع اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يعزز التفاؤل بإمكانية إعادة إنعاش هذه الصناعة التي عانت من تراجع مستمر خلال السنوات الأخيرة. هذه التكنولوجيا الناشئة توفر فرصًا واسعة لتحسين الأداء وتعزيز كفاءة الحواسيب في مختلف القطاعات. وفقًا لدراسة أجرتها شركة الأبحاث المستقلة “فورستر”، فإن أجهزة الكمبيوتر المزودة بالذكاء الاصطناعي لديها

ترقية الكمبيوتر المكتبي؛ بعد مرور عدة سنوات من استخدامك للكمبيوتر الشخصي بشكل متواصل، قد تلاحظ بشكل طبيعي تراجعًا ملحوظًا في أدائه العام. هذا التراجع يحدث نتيجة الاستهلاك المستمر على مدار السنوات، حتى إذا كان جهاز الكمبيوتر يمتلك مواصفات تقنية عالية. ومع مرور الوقت وكثرة المهام والبرامج التي يعمل عليها الجهاز، يبدأ تأثير هذا الاستخدام المتواصل

في الوقت الحالي، هناك اهتمام متزايد من الأشخاص بشراء أجهزة الكمبيوتر المستوردة؛ حيث يرجع ذلك إلى مجموعة كبيرة من الأسباب الهامة جدًا؛ والتي من بينها أن البعض يظن أن الأجهزة المستعملة قد تكون في حالة جيدة وتوفر قيمة جيدة مقابل السعر، بالإضافة إلى أنها قد تكون بمواصفات عالية وتعمل بكفاءة رغم استعمالها سابقًا. ومع ذلك،