شهدت أجهزة الحاسوب الشخصي تطورًا كبيرًا مع اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يعزز التفاؤل بإمكانية إعادة إنعاش هذه الصناعة التي عانت من تراجع مستمر خلال السنوات الأخيرة. هذه التكنولوجيا الناشئة توفر فرصًا واسعة لتحسين الأداء وتعزيز كفاءة الحواسيب في مختلف القطاعات. وفقًا لدراسة أجرتها شركة الأبحاث المستقلة “فورستر”، فإن أجهزة الكمبيوتر المزودة بالذكاء الاصطناعي لديها

تثبيت ويندوز 11؛ نظام التشغيل “ويندوز 11” هو الإصدار الأحدث من سلسلة أنظمة التشغيل الشهيرة التي تطورها شركة “مايكروسوفت”، وقد لاقى إعجابًا واسعًا بين المستخدمين حول العالم بفضل التحسينات الكبيرة التي أضافتها مايكروسوفت، بالإضافة إلى واجهته الجديدة التي تجمع بين الجمالية والسهولة في الاستخدام.  وعندما أصدرت شركة مايكروسوفت “ويندوز 10″، أشارت بشكل غير رسمي إلى

تعد أنظمة التشغيل من أهم عناصر تفاعل المستخدم مع أجهزة الحاسوب، حيث تعد هذه الأنظمة هي الرابط الذي يجمع بين الأجهزة والبرامج الحديثة، وتتميز هذه الأنظمة الخاصة بالتشغيل أنها تتنوع وفقًا لأنواع الأجهزة المتعددة التي تتواجد في السوق. لكن على الرغم من هذا التنوع إلا هناك ثلاثة منصات أساسية هي من تحظى بشعبية كبيرة للغاية،