يعد نظام التشغيل ويندوز “Windows” أهم إنتاجات شركة مايكروسوفت العالمية، وهو يعد واحدًا من أنظمة التشغيل الرسومية الرائدة والمشهورة جدًا في أجهزة الكمبيوتر والحاسوب؛ وذلك لما يوفره من ميزات عديدة تجعل عملية استخدام الكمبيوتر سهلة جدًا بالنسبة للمستخدمين. وفي عام 1985 بدأ نظام التشغيل الخاص بشركة مايكروسوفت “إم إس-دوس” كجزء من الاستجابة للاهتمام المتزايد بواجهات

تقدم أجهزة اللاب توب هجين العديد من المميزات الهامة جدًا ومن أهم هذه المميزات هي الحصول على حاسوب محمول وجهاز لوحي في آن واحد؛ حيث يعد هذا السبب واحدًا من العديد من الأسباب التي تدفع الكثير من الأشخاص إلى امتلاك أجهزة لاب توب الهجينة خاصةً من فئة “Laptop 2-in-1″؛ لذلك إذا كنت بحاجة لإنجاز الأعمال

مع التطور التقني الكبير والتطورات الهائلة التي يشهدها مجال لابتوب، يتساءل العديد من المستخدمين حول العالم عن من الأفضل لابتوب أم PC في الاستخدام، سواء كان هذا الاستخدام يقتصر على بعض المهام المكتبية البسيطة أو مهام متقدمة مثل العمل في برامج التصميم والجرافيك، وأيضًا البرامج ثلاثية الأبعاد.  ومنذ عدة سنوات وهناك جدل دائر حول بين