يعتبر مفهوم دورات تحديثات نظام التشغيل الأجهزة في عالم تكنولوجيا المعلومات أحد أهم المفاهيم التي تعمل على تحقيق الأداء الأمثل، وأيضًا ضمان الأمان المستمر؛ حيث إن عملية تحديث الأجهزة بشكل دوري ليست مجرد فقط محاولة للبقاء على قدم المساواة مع التقدم التقني، بل أنها تعد ضرورة تفرضها طبيعة التشغيل الفعّالة والحفاظ على بيئة عمل آمنة. 

مع التطور التقني الكبير والتطورات الهائلة التي يشهدها مجال لابتوب، يتساءل العديد من المستخدمين حول العالم عن من الأفضل لابتوب أم PC في الاستخدام، سواء كان هذا الاستخدام يقتصر على بعض المهام المكتبية البسيطة أو مهام متقدمة مثل العمل في برامج التصميم والجرافيك، وأيضًا البرامج ثلاثية الأبعاد.  ومنذ عدة سنوات وهناك جدل دائر حول بين

يعد نظام التشغيل ويندوز “Windows” أهم إنتاجات شركة مايكروسوفت العالمية، وهو يعد واحدًا من أنظمة التشغيل الرسومية الرائدة والمشهورة جدًا في أجهزة الكمبيوتر والحاسوب؛ وذلك لما يوفره من ميزات عديدة تجعل عملية استخدام الكمبيوتر سهلة جدًا بالنسبة للمستخدمين. وفي عام 1985 بدأ نظام التشغيل الخاص بشركة مايكروسوفت “إم إس-دوس” كجزء من الاستجابة للاهتمام المتزايد بواجهات